في أجواء مشحونة بالتوتر والإثارة، تابع جمهور الكرة في كل مكان مباراة باريس سان جيرمان وفلامنجو، اللي اتجمعت فيها الفرق على استاد لوسيل بالدوحة، في نهائي كأس إنتركونتننتال لعام 2025.

نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو
نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو

نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو

انتهت المباراة بالتعادل الإيجابي 1-1 بعد وقت إضافي، ورغم محاولات الفريقين للتسجيل، إلا إنهم ما قدروا يحسموا الأمور، وقرروا يلجأوا لركلات الترجيح بعد 120 دقيقة من اللعب.

نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو

في الشوط الأول، تقدم باريس بهدف سجله خفيتشا كفاراتسخيليا في الدقيقة 38، بعد هجمة مرتدة رائعة، بينما كان جمهور الفريق الباريسي يأمل في تحقيق اللقب القاري السابع بعد موسم مميز حققوا فيه 5 ألقاب.

التشكيلة الرسمية لباريس كانت بقيادة لويس إنريكي، وكان فيها سافونوف في المرمى، مع خط دفاع قوي ووسط مميز، بينما فلامنجو كان عنده تشكيل متميز تحت قيادة فيلبي لويس.

نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو
نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو
نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو
نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو
نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو
نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو

نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو

أما في الشوط الأول، فقد شهدت المباراة تألق باريس، حيث كانت لهم السيطرة على الكرة بنسبة 60% مقابل 40% لفلامنجو، وكان لهم 5 تسديدات على المرمى، لكن فلامنجو كان له محاولتين فقط، وكمان حصل باريس على بطاقتين صفراويتين مقابل 2 لفلامنجو.

نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو

في الشوط الثاني، زادت حدة المباراة، فلامنجو ضغط بقوة لإدراك التعادل، وقدروا بالفعل يحققوا هدف التعادل في الدقيقة 62 عن طريق جورجينيو من ركلة جزاء، بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء لصالحهم بعد عرقلة واضحة داخل المنطقة.

بعد هدف التعادل، حاول باريس بكل قوتهم استعادة التقدم، لكن محاولاتهم باءت بالفشل، ورغم أن نسبة تسديداتهم كانت أعلى، إلا إنهم ما قدروا يسجلوا هدف ثاني.

وصلت نسبة التصويبات بين الفريقين لـ8 لباريس و5 لفلامنجو، وكل فريق حاول ينظم صفوفه بأفضل شكل ممكن، خصوصًا مع نزول ديمبلي اللي حصل على جائزة أفضل لاعب في العالم

نتيجة وأهداف وملخص مباراة باريس وفلامنجو

الأجواء كانت مشتعلة، وكل فريق حاول يحسم الأمور، لكن تبقى اللحظات الأخيرة محاطة بالتوتر والإثارة، وتضيع الفرص، حتى اتجهت المباراة لركلات الترجيح.