يستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإلقاء خطاب حول إنجازاته خلال العام الأول منذ عودته إلى البيت الأبيض، لكن شعبيته في أدنى مستوياتها، حسب شبكة “سي إن إن”.
قبل عام، كان ترامب يتحدث بفخر عن فوزه الكبير، حيث اعتبره تفويضًا شعبيًا قويًا، لكنه الآن يواجه واقعًا مختلفًا تمامًا. تأييده يبدو هزيلًا، خاصة مع تراجع نسبة مؤيديه بشدة، وهو ما يُعتبر مقياسًا مهمًا لقوته السياسية.
استطلاعات الرأي الأخيرة أظهرت أن نسبة المؤيدين له بشدة انخفضت إلى حوالي 20%، وهو أدنى مستوى له خلال ولايته الثانية، كما أن نسبة الجمهوريين الذين يؤيدونه بشدة تراجعت من 78% إلى 70%.
إليكم مستويات النسبة في استطلاعات الرأي الأخيرة:
| الاستطلاع | النسبة |
| أسوشيتد برس ومركز نورك | 18% |
| رويترز | 19% |
| فوكس نيوز | 22% |
| كلية الحقوق بجامعة ماركيت | 21% |
| جامعة ماريست | 26% |
بينما أظهرت استطلاعات أخرى ارتفاعًا طفيفًا في نسبة تأييده، إلا أن معظم الاستطلاعات تشير إلى تراجع مستمر في شعبيته، مما يطرح تساؤلات حول مستقبله السياسي.


التعليقات