قصص بطولة كأس أمم أفريقيا بالمغرب 2025 مليانة مفارقات درامية، ومن أجملها قصة مصطفى شوبير ووالده أحمد شوبير، وقصة لوكا زيدان ابن زين الدين زيدان، اللي جاذبة لاهتمام الجماهير المصرية والعربية.

ثقة حسام حسن في شوبير
مصطفى شوبير دخل الملعب ليحمي مرمى الفراعنة في مباراة أنجولا بالجولة الثالثة من دور المجموعات، وده بعد ما قرر حسام حسن المدير الفني يريح محمد الشناوي بعد التأهل للدور ثمن النهائي، ومصطفى أثبت إنه موهوب زي والده أحمد شوبير اللي كان أسطورة في حراسة المرمى.
لوكا زيدان تحت أنظار زيزو
وفي نفس السياق، لوكا زيدان ابن الأسطورة زين الدين زيدان خطف الأضواء وهو بيلعب للجزائر بدل فرنسا، وحضوره مع والده وزوجته في المدرجات كان دعم كبير له أثناء مباريات منتخب الجزائر، والكل كان مركز معاه وهو بيحمي مرمى “محاربي الصحراء”.


زيدان حضر مباراة الجزائر ضد السودان اللي انتهت بفوز الجزائر 3-0، وكمان كان موجود في مباراة الجزائر أمام بوركينافاسو اللي انتهت 1-0، وكل الأنظار كانت عليه وهو بيدعم ابنه من المدرجات.
مباراة مصر وأنجولا النهارده كانت في ملعب أدرار، وفيها تأهل الفراعنة للدور الثمن النهائي، وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، وكان في محاولات من الفريقين لكن ما كانش فيه أهداف.
الشوط الأول بدأ هادي، لكن مع الوقت زادت الخطورة، وأنجولا حاولت تهدد مرمى مصر في الدقيقة 11، لكن شوبير تصدى لتسديدة قوية، وكمان في الدقيقة 44 تصدى لتسديدة صاروخية من خارج منطقة الجزاء، ونجح في الحفاظ على شباكه نظيفة حتى نهاية الشوط الأول.


التعليقات